خذلان منسجم
أرَى عِشقِي سيَخْذُلُنِي ويَهْوَى
بعَادِي؛ كُنتُ أنتظِـرُ الوِدَادَا
فكَيفَ لهُ بدُونِي أنْ يُعَافَى
أراهُ وقَـد جَفَا قلْبي بعَادَا
لقَـدْ ذابَتْ جـِرَاحٌ تَـرْتـَجِـيـهِ
فَمَالَ العِشْقُ في قلبي وَسَادَا
وَإِنَّ النَّـبْضَ يَـنْـتَفِضُ ارْتِجَـالاً
فَفَاضَ العِشْقُ مِن حُـبِّي وَزَادَا
وأُلْـقِي الشِّعرَ في نـَهْـرِي وَأَصْـفُو
وَلكِنَّ الفِـرَاقَ أتَى حَـصَادَا
فَمَهْـلاً بي ستَحْـظَى بانـْسِجَـامٍ
لكَى تَـرْقَى بظِلِّي إِنْ تمَادَا
فَـرَبُّ الضُّـرِّ جَاءَ بنَا كَـفِـيفًا
وظِـنِّي فِـيكَ حُـبٌّ لي تَهَادَى
فَدِفْـئِي مِثلُ شَمْسٍ في نَـهَارِي
يُعَانِـقُهَا الضِّـيَاءُ وقَـد أجَادَا
إِليْكَ يُشِعُّ نـُورُ الشَّمْسِ فِـينَـا
أيـَا قَـمَـرِي أنـا ضَـوْءٌ يُنَادَى
أنا والليلُ في حُبٍّ نُغنِّي
فَـرَاقَصَهُ التَّمَـنِّي لي مِدَادَا
أتَخْـذُلُنِي وتُبْـكِينِي بحُـبٍّ
نِـهايتُـهُ بغَـمٍّ مـا أفَـادَا
أُلَمْلِمُهَـا قَـصائِـدُ ذكـرياتِي
وما شَاءَ الحنِينُ لَها اعْتِمَادَا
أرَى عِشقِي سيَخْذُلُنِي ويَهْوَى
بعَادِي؛ كُنتُ أنتظِـرُ الوِدَادَا
فكَيفَ لهُ بدُونِي أنْ يُعَافَى
أراهُ وقَـد جَفَا قلْبي بعَادَا
لقَـدْ ذابَتْ جـِرَاحٌ تَـرْتـَجِـيـهِ
فَمَالَ العِشْقُ في قلبي وَسَادَا
وَإِنَّ النَّـبْضَ يَـنْـتَفِضُ ارْتِجَـالاً
فَفَاضَ العِشْقُ مِن حُـبِّي وَزَادَا
وأُلْـقِي الشِّعرَ في نـَهْـرِي وَأَصْـفُو
وَلكِنَّ الفِـرَاقَ أتَى حَـصَادَا
فَمَهْـلاً بي ستَحْـظَى بانـْسِجَـامٍ
لكَى تَـرْقَى بظِلِّي إِنْ تمَادَا
فَـرَبُّ الضُّـرِّ جَاءَ بنَا كَـفِـيفًا
وظِـنِّي فِـيكَ حُـبٌّ لي تَهَادَى
فَدِفْـئِي مِثلُ شَمْسٍ في نَـهَارِي
يُعَانِـقُهَا الضِّـيَاءُ وقَـد أجَادَا
إِليْكَ يُشِعُّ نـُورُ الشَّمْسِ فِـينَـا
أيـَا قَـمَـرِي أنـا ضَـوْءٌ يُنَادَى
أنا والليلُ في حُبٍّ نُغنِّي
فَـرَاقَصَهُ التَّمَـنِّي لي مِدَادَا
أتَخْـذُلُنِي وتُبْـكِينِي بحُـبٍّ
نِـهايتُـهُ بغَـمٍّ مـا أفَـادَا
أُلَمْلِمُهَـا قَـصائِـدُ ذكـرياتِي
وما شَاءَ الحنِينُ لَها اعْتِمَادَا
تعليقات
إرسال تعليق