قصيدة على البحر المتقارب
و رمش خميل الستار وريفو إذ كل سهم .. يكون طوافي
لحاظ كهدل اليمام تنوء
بفيء المنايا .. فتروي الشغاف
اراها و كلي يثور و بعضي
هيام لغوصي دون الكفاف
أذوب بكف المرايا و أرخي
بعمق الحنايا .. لثام اعتكافي
سفين المنايا تراقص خصري
أثور بهدء .. و عمقي غافي
و كم من حياة تروم الممات
إلى العيش حرقآ .. تسير المنافي
أغوص بعمق البحور و أغفو
على شبه حلم .. تموج ضفافي
تعليقات
إرسال تعليق