شوق يلين له الصخر...بقلم الأستاذ أحمد يونس الرقعي


وشوق يلين له الصخر
 ولحظات تمر كأنها دهر
 هل أنت قلبك من حديد 
لا فالحديد يلين
 إن طاله الجمر
 شوقي إليك كعاصفة الشتاء 
وإعصار عنيف 
لا يبقي ولا يُذر
 شوقي بركان 
، ينفثُ ناره وحممٌ تسيل
 كأنها نهر 
فغيّمي وارسلي
 سحاب اللقاء 
على صحراء أشواقي يا مطر
 ...................
تحياتنا للأستاذ/الموقع الإعلامي لرابطة مثقفي الشعوب العربية
مسؤول التوثيق الأستاذة هيفاء علي خدام
الأمين العام 
د.السيد الحلواني 

تعليقات